محامي طلاق في دبي
يضم مكتب أتش أتش أس للخدمات القانونية فريق عمل مُتكامل من الكفاءات العالية من مُختصين وإداريين علاوة على أفضل محامو الطلاق الممارسين وأمهرهم والمشهود لهم بالثقة والخبرة والكفاءة العالية في دولة الإمارات. وللمكتب فروع في كُل من دبي و أبوظبي والشارقة. ويُقدم المكتب خدمات المحاماة والاستشارات القانونية لقطاع عريض من الشركات والبنوك والمؤسسات والأفراد في مجالات مُختلفة. فإذا كنت تبحث عن أفضل محامي طلاق في دبي، فنحن نعتبر من أفضل الخيارات. تفضّل بملأ النموذج أدناه لطلب إعادة اتصال، وسيقوم أحد مستشاري الطلاق لدينا بإعادة الاتصال بك خلال 24 ساعة.
ما هي الإجراءات المتبعة لطلب الطلاق؟
تتمثل إجراءات الطلاق بالخطوات التالية:
- إيداع طلب الطلاق لدى قسم التوجيه الأسري في الإمارة المعنية.
- يتم تحديد موعد الجلسة الأولى للتوجيه الأسري والتي يتم فيها مناقشة إمكانية الصلح بين الزوجين والرجوع عن قرار الطلاق (خطوة إلزامية لا يمكن تخطيها).
- يتخلل جلسات جلسات التوجيه الأسري مناقشة مشكلات الطرفين والتعرف على مسببات اتخاذهم لقرار الطلاق ويكون لكلا الزوجين الحق في التعبير عن مشكلته والتمسك بقراره في حال استحالة الصلح بينهما.
- في حال إصرار الطرفان على الطلاق تُحال الدعوى إلى أحد السادة القضاة.
- يمثل الزوجان أو من يمثلهم قانونياً أمام المحكمة.
- في أثناء مرافعات الطلاق يقدم كل طرف ما بحوزته ضد الطرف الآخر ويبدأ كل منهما الدفاع عن نفسه حتى الحكم بالقضية.
كم تستغرق قضية الطلاق؟
تتم إجراءات الطلاق وفق تقدير المحكمة ولكن عادة يتم الحصول على وثيقة الطلاق خلال فترة ثلاثة أشهر.
ما هي حقوق الزوجة بعد الطلاق؟
إن تحديد حقوق الزوجة بعد الطلاق في الإمارات يتطلب أولاً وقبل أي شيء التمييز بين الطلاق الرجعي والطلاق البائن، وحمل المرأة من عدمه، حيث تعتبر هذه العوامل عواملاً رئيسية في تحديد الحقوق المقررة للزوجة. ولذلك ننصحة بقراءة المقال التالي: حقوق الزوجة بعد الطلاق في الإمارات العربية المتحدة
مهام محامي الطلاق في دبي
تتمثل مهام محامي الطلاق بالقيام بالأمور التالية:
- تقديم الاستشارات القانونية المتعلقة بالطلاق.
- المرافعة بالدعاوى القضائية المتعلقة بالأحوال الشخصية عامةً، والطلاق خاصةً.
- جمع الأدلة والحجج التي تدعم موقف الموكل، وإبراز الوثائق المطلوبة لرفع الدعوى وتقديم كافة المستندات التي تطلبها المحكمة من أدلة، ودفوع أثناء سريان الدعوى أمامها.
- تقديم طلب التفريق إلى قسم التوجيه الأسري، ومتابعة إجراءات دعوى الطلاق أمامه، والسعي للإصلاح بين الزوجين.
- عقد اتفاقية الصلح بين الزوجين إذا ما تم الاتفاق بينهما، بأفضل الشروط، و بما يضمن حقوق الموكل كافة.
- الطعن بالأحكام القضائية الصادرة عن دعوى الطلاق، ومتابعة كافة الأمور الناجمة عنها.
لماذا نعتبر أفضل محامي طلاق في دبي
- المحافظة على أسرار الموكلين، وعدم إفشاء أي من الأمور الشخصية المتعلقة بسمعتهم، أو شرفهم، أو كرامتهم.
- المتابعة والإشراف على إجراءات الطلاق، وتقديم النصح والإرشاد الصحيحان بما يتعلق في مقتضيات دعوى الطلاق من قرارات، وطعون، وأحكام ومهل.
- الالتزام بالعمل بشرف وأمانة، والتقيد بأخلاقيات مهنة المحاماة، وما تستتبعه من آداب، وتقاليد وأعراف.
- حضور جلسات المحاكمة، والدفاع عن مصالح الموكل، والعمل على الإسراع في إجراءات التقاضي، وعدم إطالة أمد النزاع.
- العمل إبرام تسوية ودية بالتراضي، وإذا تم الاتفاق على ذلك بين الزوجين بما يصون حقوق الموكل، ويحميه وتوثيق ذلك ضمن بنود الاتفاقية
مزايا إضافة
- +1000 قضية ناجحة.
- +550 عملاء يثقون بنا.
- +15 محامي خبير.
- +120 تقدير حصلنا عليه.
لماذا عليك استشارة محامي طلاق؟
يجب على طرفي النزاع في قضايا الطلاق توكيل محامي طلاق في دبي ويُفضل أن يكون متخصص لتقديم مشورة قانونية صحيحة، وضمان حقوقهم، وإعانتهم على فهم الإجراءات القانونية المتبعة في إيقاع الطلاق، فمحامي الطلاق يعد طرفاً قانونياً أثناء النظر بالدعوى، كما أن القوانين والإجراءات السارية بقضايا الأحوال الشخصية، قد تختلف اختلافاً بسيطاً من إمارة لأخرى.
صور الطلاق بالتشريع الإماراتي
- التفريق للعلل: يحق لكلا الزوجين طلب فسخ الزواج للعلل، فعلى المحكمة النظر بدعوى الفسخ بجلسة سرية، وأجاز للمحكمة التأجيل لمدة مناسبة في العيوب القابلة للشفاء على ألا يجاوز ذلك مدة سنة، فإن انقضت المدة، ولم تزل، وأصر طالب الفسخ، قضت المحكمة بالفسخ.
- بالتفريق لعدم أداء المهر الحال: أخذ القانون بجواز التفريق لعدم أداء حال الصداق.
- التفريق للضرر والشقاق: أخذ القانون بأحقية كلا الزوجين طلب التطليق للضرر مع تعذر دوام العشرة، وأباح لهما ذلك.
- التفريق لعدم الإنفاق: يحق للزوجة طلب التطليق لعدم الإنفاق، فإذا كان امتناع الزوج تعنتاً، فعليها أن تفيد بذلك، و بإن له مال ظاهر يمكن تنفيذ حكم النفقة عليه جبراً بشرط عدم ثبوت إعساره، فإن كان معسراً أمهله القاضي مدة لا تزيد عن شهر، فامتنع، أو لم ينفق عليها، طلقها القاضي.
- التفريق للغيبة والفقد: يحق للزوجة طلب التطليق للغياب، ولا يحكم بطلاقها إلا بعد قيام القاضي بإنذار الزوج بالإقامة معها، أو نقلها إليه، أو تطليقها من نفسه، فيعطى مهلة للإنذار لا تقل عن سنة قمرية بدءً من إبلاغه الإنذار، فإن مضت مهلة الإنذار، ولم يطلقها، طلقها القاضي.
- التفريق للحبس: يحق لزوجة المحبوس زوجها بحكم قضائي لمدة تزيد عن ثلاث سنوات رفع دعوى التفريق أمام المحكمة، ويتم تطليقها بطلقة بائنة بعد مرور سنة على الحبس، كما أباح القانون للزوجة إن كانت هي مسجونة طلب التطليق للحبس بعد مضي سنة على خروجها، بشرط على ألا يخرج الزوج من السجن أثناء نظر الدعوى، أو لا يتبقى من مده حبسه أقل من ستة أشهر.
التفريق للإيلاء والظهار: يحق للزوجة طلب التطليق للظهار، فينذر القاضي زوجها بالتكفير عن ذنبه خلال أربعة أشهر من تاريخ يم.